من القرون الوسطى المسكن رعشة الجماع
مقطع ساخن و جنس جماعي نار بين الاصدقاء في الغابة حيث تحولت الرحلة السياحية الى رحلة للنيك و التمتع باكساس الفتيات و كان هناك مجموعة مكونة من شباب و شابات في تلك الغابة و كل واحد يتمتع باخضرار الارض و نسيم الاشجار و لكن الشهوة و حلاوة الفتيات جعلت كل شاب يرغب في ادخال زبه في الكس لينيك و يتمتع . و كل الفتيات في هذا المقطع شقراوات م ثيرات و بجسم ابيض شهي و لما رات الفتيات الرجال يتعرون و يظهرون ازبارهم الواقفة جلست كل الفتيات و خلعت كل واحدة ثيابها و استلقت كل الفتيات على الارض مباشرة و رفعن ارجلهن و هنا كل رجل اقترب من الفتاة التي كان يرغب فيها . و ادخل الرجال الازبار بقوة في الكس و كانت الفتيات مصطفات بطريقة مثيرة و مغرية و الرجال امامهن في جنس جماعي نار ساخن و ملتهب و بدا النيك و كل رجل يدخل زبه في الكس بقوة و يشعر بحرارة جميلة و كبيرة في زبه
و كان الرجال مصطفون طبعا امام البنات و كل واحد زبه يغوص في كس الفتاة التي كان ينيكها بقوة و الاهات مختلطة و ساخنة و لذة السكس كان عامة و جماعية و الاهات جميلة اه اه اح اح اح من الرجال و النساء و النيك الجماعي متمز و ساخن . و كان يبدو ان الجميع اتفق على هذه النيكة لان الوضعية كانت واحدة و كل فتاة لفت رجليها حول ظهر الشاب الذي كان ينيك كسها حيث بدت كل الارجل ملفوفة على ظهور الشباب الذين كانوا يدخلون ازبارهم بقوة الاكساس و كل واحد ينيك صديقته الشقراء امامه . و بقي النيك الجماعي متواصل بلا توقف و كل رجل يدخل زبه بقوة في الكس و ينيك و يذوق حلاوة حبيبته في جنس جماعي نار ساخن و مثير و كل شاب اخرج شهوته و دفق حليب زبه بعدما شبع من الكس و كل فتاة لحست المني الخارج من الزب الذي ناكها